مر وقت بعد ان اتخذت قرارى الا اخاف وان اقف فى وجه المتاعب التى اتعرض لها فى حياتى اليومية مهما بدت تافهة وبدات اتذكر كيف كنت فى طفولتى قوية لم اكن اسمح لاحد ان يضايقنى اويقلل من شأنى صدقونى فللاطفال اسلحتهم ايضا وقد تبدو رغم سذاجتها فتاكة ايضا
كنت اصرخ وابكى واخبط الارض بأحذية امى ذات الكعوب الغليظة موضة السبعينيات فتحدث صوتا مدويا وكنت ابكى بالساعات ولا امل البكاء كانت وسائلى الاحتجاجية كثيرة وفعالة نوعا ما لكن ايضا كانت طلباتى معقولة ومطالبى فى متناول اليد
لكننى اليوم اكتشف مع مرور العمر ان مطالبى صارت مستحيلة رغم بساطتها ان يكون الناس اكثر ادبا ورحمة واقل غلاظة وسوء ظن هل هذا كثير نعم انها عقدة حياتى ان يتعامل معى الناس بحب وان يبادلوننى عطفا بعطف ان يحترموا ادميتى ويفسحون لى مكانا لائقا كى ابدع وهو بالطبع مالم يحدث ابدا
لم اكن يوما فتاه المجتمع تلك التى يشيرون اليها ويسعون لرضائها ولم اكن الحسيبة النسيبة المدللة التى يتسابق الجميع ويهرولون اليها كنت دائما فقط انسانة كتب عليها ان تاتى متاخرة جدا فى الزمن الخطأ
فى احلامى تنصلح دائما الامور كما تزداد سوءا على ارض الواقع وتزداد مخاوفى واشعر بضالتى واتمنى ان استريح ويبقى خيط الحياه يربطنى برباط الدم الذى..ونداء واجب اداء الرسالة
كنت اصرخ وابكى واخبط الارض بأحذية امى ذات الكعوب الغليظة موضة السبعينيات فتحدث صوتا مدويا وكنت ابكى بالساعات ولا امل البكاء كانت وسائلى الاحتجاجية كثيرة وفعالة نوعا ما لكن ايضا كانت طلباتى معقولة ومطالبى فى متناول اليد
لكننى اليوم اكتشف مع مرور العمر ان مطالبى صارت مستحيلة رغم بساطتها ان يكون الناس اكثر ادبا ورحمة واقل غلاظة وسوء ظن هل هذا كثير نعم انها عقدة حياتى ان يتعامل معى الناس بحب وان يبادلوننى عطفا بعطف ان يحترموا ادميتى ويفسحون لى مكانا لائقا كى ابدع وهو بالطبع مالم يحدث ابدا
لم اكن يوما فتاه المجتمع تلك التى يشيرون اليها ويسعون لرضائها ولم اكن الحسيبة النسيبة المدللة التى يتسابق الجميع ويهرولون اليها كنت دائما فقط انسانة كتب عليها ان تاتى متاخرة جدا فى الزمن الخطأ
فى احلامى تنصلح دائما الامور كما تزداد سوءا على ارض الواقع وتزداد مخاوفى واشعر بضالتى واتمنى ان استريح ويبقى خيط الحياه يربطنى برباط الدم الذى..ونداء واجب اداء الرسالة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق