فى نيروبى تحتل اخبار العائلة المالكة الانجليزية مساحة كبيرة من اهتمامات الشعب ربما لان الانجليز يشكلون جزءا ليس هينا من تاريخ الكينيين والامهم الخاصة فى سنوات الذل والعبودية والاستعمار الطويل
هم يرون الان ان العائلة البريطانية تحتوى على حزمة من اغرب الرجال والنساء فى الارض قلما تجود عائلة بمثلهم وهم لا ينفكوا يتحدثون عن كاميللا المراه العجوز التى احتلت قلب تشارلز فيما فشلت فى احتلاله اميرة القلوب ديانا الجميلة وهم يتكلمون بسخرية عن الامير اندرو الذى اساء الاختيار وظل بدون زواج حتى يومنا هذا فى واقعة قلما تحدث فى كينيا حيث وفاء الرجال بعافية شوية ، وهم يذكرون الان بكل فخر ان بلادهم شهدت طلب زواج الامير ويليام من صديقته كيت وهو الطلب الذى انتظرته طويلا الى ان اطلقت عليها الصحافة كيت المنتظرة
ومنذ ايام اعلنت السى ان ان انه تم الانتهاء من طبع دعوات الزفاف والذى تقرر ان يصبح يوم 29 ابريل ويحضره نحو الفى مدعو سوف يتم دعوة ثلثمائه منهم على الغذاء وتسعمائة على عشاء والباقى لاطعام وتخيلت ان يحدث هذا فى مجتمعاتنا العربية حيث تصبح واقعة مماثلة عار ونادرة للتفكه والشماته ان يكونالعشاء لناس وناس لا وتذكرت الافراح البلدى حيث يجامل اهل العريس عدد محدود من خيرة المعازيم بصندوق الحاجة الساقعة ليبدا فاصل الخناقات وتنتهى بكرسى فى الكلوب
واتخيل كم الرؤساء وزوجاتهم الذين لم تشملهم الدعوات بسبب ظروف التنحى والاضطرابات وابتسم انها الحياه الدنيا لاتبقى احدا على حاله وسبحان من له الدوام
هم يرون الان ان العائلة البريطانية تحتوى على حزمة من اغرب الرجال والنساء فى الارض قلما تجود عائلة بمثلهم وهم لا ينفكوا يتحدثون عن كاميللا المراه العجوز التى احتلت قلب تشارلز فيما فشلت فى احتلاله اميرة القلوب ديانا الجميلة وهم يتكلمون بسخرية عن الامير اندرو الذى اساء الاختيار وظل بدون زواج حتى يومنا هذا فى واقعة قلما تحدث فى كينيا حيث وفاء الرجال بعافية شوية ، وهم يذكرون الان بكل فخر ان بلادهم شهدت طلب زواج الامير ويليام من صديقته كيت وهو الطلب الذى انتظرته طويلا الى ان اطلقت عليها الصحافة كيت المنتظرة
ومنذ ايام اعلنت السى ان ان انه تم الانتهاء من طبع دعوات الزفاف والذى تقرر ان يصبح يوم 29 ابريل ويحضره نحو الفى مدعو سوف يتم دعوة ثلثمائه منهم على الغذاء وتسعمائة على عشاء والباقى لاطعام وتخيلت ان يحدث هذا فى مجتمعاتنا العربية حيث تصبح واقعة مماثلة عار ونادرة للتفكه والشماته ان يكونالعشاء لناس وناس لا وتذكرت الافراح البلدى حيث يجامل اهل العريس عدد محدود من خيرة المعازيم بصندوق الحاجة الساقعة ليبدا فاصل الخناقات وتنتهى بكرسى فى الكلوب
واتخيل كم الرؤساء وزوجاتهم الذين لم تشملهم الدعوات بسبب ظروف التنحى والاضطرابات وابتسم انها الحياه الدنيا لاتبقى احدا على حاله وسبحان من له الدوام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق