يوم حزين جداا
اوجعنى كثيرا حادث الواحات خاصة اننى شاركت بالكتابة عن هذه المنطقة البالغة الخطورة وحذرت مبكرا جدا جداا من وجود ارهابيين ينشطون فى مجال تجارة السلاح الات من ليبيا يساعدهم عدد من قبائل البدو وابناء الصحراء من العارفين بمدقات الصحراء هناك ..
وقعت الحرب التى راح ضحيتها حتى الان 53 من عناصر الشرطة فى نفس المكان الذى وقع فيه حادث مقتل عناصر من الجيش ثم حادث السائحين المكسيكيين ولم نتعلم من الدرس ..
يرجح الخبراء ان تكون هناك خيانة وقعت من داخل وزارة الداخلية .. وانا اؤكد ايضا ان هناك من يعبث بالامن الوطنى الذى يفتقد لدقة المعلومات وسوء التعامل مع عناصر البدو شديدو الخطورة عبيد المال مهما كان مصدره
اشعر بالغضب الشديد لاننى اشم رائحة الاهمال والتقاعس والخيانة .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق