الاثنين، 27 نوفمبر 2017

حبيبى .. دائما .. 
مكالمة ازعجتنى .. واخبار محزنة قرأتها .. اصابتنى بالخوف والقلق والحيرة .. ولم يفلح الاختباء فى غرفتى لعودة الهدوء الى روحى التى انجزعت وفقدان صفاءى ..
 لم اعد بالمرونة الكافية فى التعامل مع حزنى .. وضيقى .. 
لم يعد الواقع جميلا وصار الهروب هو الحل  الوحيد .. 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

القاضى الرحيم .. كم كنت اتمنى ان يكون والد اولادى مثله  كانت اشياء كثيرة فى حياتى وحياتهم تغيرت ,,,.. https://www.facebook.com/reel/17716003...