الخميس، 17 مايو 2018

تركت الفؤادَ عليلاً يعاد / وشرّدتُ نومى فمالي رقادُ
...
عودوا بِنورِ الوَصلِ مِن غَسَق الدُّجى / فَالهَجرُ لَيلٌ وَالوصالُ صَباحُ
...
فإن شئت واصلني وإن شئت لا تصل / فلستُ أرى قلبي لغيرك يصلحُ
....
وَا رَحمةً للعاشِقينَ تَكلّفوا / سرّ المَحبّةِ وَالهَوى فَضّاحُ
....

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

القاضى الرحيم .. كم كنت اتمنى ان يكون والد اولادى مثله  كانت اشياء كثيرة فى حياتى وحياتهم تغيرت ,,,.. https://www.facebook.com/reel/17716003...