الأكاذيب السبعة للإعلام الفاسق. 40 سنة من ما روّجوه. قراءة للخبير والصحفي الحر البلجيكي ميشال كولون. أظن أن المعلومة مهمة جدًّا، لمن لا يزال يصدق الإعلام الحكومي، وبالتأكيد يجب عدم الجري وراء ما يروجونه قبل التأكد من المعلومة، أو عدم مشاهدتها أصلًا. حرية التعبير الحقيقية هي أن نستطيع أن نتكلم في أي موضوع، دون محضورات، حول المصالح والإستراتيجيات الخفية لكل الحكومات دون إستثناء، وخاصة الذين يزعمون أنهم يسيطرون على العالم. فما هي الدول التي هي تحت رزنامتهم لهذا العام؟ هل هي إيران؟ ومن بعدها سيكون يا ترى؟ يبدو أن الأحداث ستتسارع أكثر ولربما حصل ما لا يخطر على بال
الى كل الذين يسبحون بحمد الدول الاستعمارية .. الى كل الذين يتيهون فى صحراء الاكاذيب ويصدقون ان عقول الغرب الغارقين فى اوحال الجهل قرونا قد تحولت بمعجزة الى النقيض وتحول الظلام الى عبقرية والغباء والاوبئة الى عقول مستنيرة الى كل من يتصورون ان الغرب الكيوت لم يعد مستعمرا شريرا وجبانا ومجرما .. الى كل هؤلاء افتحوا عيونكم الحقيقة هنا .. فى كتبنا .. فى دياناتنا السماوية .. فى مخطوطاتنا التى سرقوها .. فى كتبنا التى حرقوها ... افتحوا عيونكم لتعرفوا الحقيقة .. فى دنياى .. دنيا الحقيقة ..
الاثنين، 18 يونيو 2018
الأكاذيب السبعة للإعلام الفاسق. ملخص لما حدث في ال40 سنة الأخيرة فقط
الأكاذيب السبعة للإعلام الفاسق. 40 سنة من ما روّجوه. قراءة للخبير والصحفي الحر البلجيكي ميشال كولون. أظن أن المعلومة مهمة جدًّا، لمن لا يزال يصدق الإعلام الحكومي، وبالتأكيد يجب عدم الجري وراء ما يروجونه قبل التأكد من المعلومة، أو عدم مشاهدتها أصلًا. حرية التعبير الحقيقية هي أن نستطيع أن نتكلم في أي موضوع، دون محضورات، حول المصالح والإستراتيجيات الخفية لكل الحكومات دون إستثناء، وخاصة الذين يزعمون أنهم يسيطرون على العالم. فما هي الدول التي هي تحت رزنامتهم لهذا العام؟ هل هي إيران؟ ومن بعدها سيكون يا ترى؟ يبدو أن الأحداث ستتسارع أكثر ولربما حصل ما لا يخطر على بال
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
-
اروى صالح .. ترى لماذااختارت اروى صالح يوم ميلادى تحديدا 7 يونيو منذ نحو عشرين عاما لتلقى بنفسها من الدور العاشر .. وتعلن للعالم ان موتها...
-
للكاتب الساخر الشهير الراحل محمود السعدنى اصطلاحات لغوية فريدة تخصه وحده من بينها مصطلح خيبة ينى والتى قراتها فى مقال له ذات يوم فى صحيفة اخ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق