الأحد، 25 مارس 2018

وبعد.. 
لا احد يعرف الحقيقة اكثر منا .. نحن المواطنين العاديين .. المبلتين بحب وطن يرفضنا فى كل يوم ويرتمى فى احضان المشعوذين ومدمنى كيف الكذب وفنون المداهنة والتملق .. 
اذا كان كل الاكابر شرفاء .. فمن نهب هذا الوطن بحق الله اذن .. ؟
من افقرنا واضاع ما تبقى لنا من احلام .. 
سؤال عليك ان تحل لغزه يا وطن .. وان عرفت ابعث لى على عنوانى الجديد .. او القيها فى زجاجة فى البحر ... 
علها تصل لى يوما .. 
تصبح على خير يا وطن .. 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

  كنت اتمنى مشاركة اخبارا سعيدة لكن من العام 2020 لم اتلقى الا الاخبار الكارثية كل الاشياء التى تخليلت الا تحدث حدثت انقلبت حياتى راسا على ع...