الاثنين، 17 سبتمبر 2018

وبعد .. 

لا اسامح غالبا فى الاساءات الشخصية خاصة عندما تكون بدون سبب واضح الا حقارة اخلاق اصحابها .. 

وسط انشغالى اشعر انهم يتلاشون من ذاكرتى كفقاعات تافهة .. 

الى العدم مع خالص احتقارى ... 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

  كنت اتمنى مشاركة اخبارا سعيدة لكن من العام 2020 لم اتلقى الا الاخبار الكارثية كل الاشياء التى تخليلت الا تحدث حدثت انقلبت حياتى راسا على ع...