الثلاثاء، 1 مايو 2018

نظرية الارض المسطحة ... 

اشعلت خيالى وشغلتنى منذ عام 2015 ولاننى لااصدق الامريكان وناسا على وجه الخصوص بشعارها الذى يرمز ل لسان افعى احمر بتاريخها الملىء بالاكاذيب وصلتها ب شركة ديزنى والتى ساعدتهم فى تصوير الفيلم الفضيحة عن الوصول الى القمر اخراج العظيم العبيط السادى ستانلى كوبريك .
نظرية الارض المسطحة وبعد ماقاله العالم ديف ميرفى والاسانيد التى اوردهاواوردها غيره من العلماء  لم يعد هناك مجال واذا الارض كيف سطحت والارض دحاها ومعنى دحاها اى بسطها .. اتخيل ان الاسرار التى تخبئها الدول العظمى خلف الجدار الجليدى العظيم والتى اعترف بها الاميرال بيرد اول واخر من عبر الجدار الجليدى فى مهمة عسكرية ،  هى باقى الارض التى تحيطها الظلام الارض التى احتلوها دون بشر ارض سرقوها من البشرية ومن يدرى اى كنوز ومعادن والماس وذهب ويورانيوم وربما معادن لم نسمع بها من قبل صارت فى حوزتهم الان .. 
الحقيقة انه لا يوجد فضاء ولا يوجد مجسمات للكواكب حتى  الشمس ولا القمر ليسوا كاملى الاستدارة  وان وحدها عدسة عين السمكة وقصر نظرنا هو من يهىء استدارة الارض .. سيكشف الله كل شىء ويصير البصر حديدا يوما ليبين لنا  الايات فى الافاق .. 

احيانا ما افكر فى الكثير من المسلمات التى بنيت عليها حياتى .. والتى ثبت انها اهلكتنى .. 
كل شىء قابل للتغيير لا شىء يثبت على حاله الا انا .. فى انتظار معجزة ... 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق