اعز الناس .. حبايبنا ... 
لم اشعر ابدا برغبة فى البقاء بصحبة اى شخصية قابلتها  .. ولم يستبقينى احد باللهفة والمعاملة الطبية .. ولم تعد تحبطنى نذالة البشر وانانيتهم المفرطة .. بعد ان رسمت طريقى ولم اعد بحاجة الى مزيد من الخذلان .. 
وبعد ان وجدت السعادة .. منتهى السعادة .. فى التخلى .. 

ولا تنس نصيبك من الدنيا ....
( وابتغ فيما آتاك الله الدار الآخرة ولا تنس نصيبك من الدنيا وأحسن كما أحسن الله إليك) « سورة القصص ، أية رقم 77 « صدق الله العظيم .

حوار عبثى ونقاش  سياسى موجع اضطررت لخوضه بالامس .. 
 قلت لهم .. كونى موظفة فى الحكومة لا يعنى ابدا ان على اطاعة الاوامر والتلذذ بلعق احذية السلطات .. لم تعين الحكومة ببغاوات وعقول غبية تردد ما تمليه سياسات اثبت خطؤها وتنفيذ قرارات كارثية .. 

عينتنى الحكومة لكي ابتدع طرقا جديدة فى الاصلاح و لاكمل مسيرة واصلح العوج وابتكار الحلول هذا راى فى وظيفتى ولهذا لم انتمى فى حياتى  لاى حزب ولا انفذ اجندات سوى اجندة عقلى ولا افكر غير فى مصلحة الوطن .. 

لست مسئولة عن حفنة الاغبياء المتسلقين المداهنين الذين وضعوا شرفهم المهنى والخاص  لخدمة اشخاص بعينهم وفى سبيل مصالحهم الشخصية يتبدلون ويتلونون كحرباء حقيرة لا ثمن لها ولا قيمة  ... 

اننى كما انا مهما طالتنى الخسائر .. ومهما اذانى الانتهازيين .. 
..
كاسك يا وطن .. 

{إِنَّ الَّذِينَ تَوَفَّاهُمُ الْمَلَائِكَةُ ظَالِمِي أَنْفُسِهِمْ قَالُوا فِيمَ كُنْتُمْ قَالُوا كُنَّا مُسْتَضْعَفِينَ فِي الْأَرْضِ قَالُوا أَلَمْ تَكُنْ أَرْضُ اللَّهِ وَاسِعَةً فَتُهَاجِرُوا فِيهَا فَأُولَئِكَ مَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَسَاءَتْ مَصِيرًا * إِلَّا الْمُسْتَضْعَفِينَ مِنَ الرِّجَالِ وَالنِّسَاءِ وَالْوِلْدَانِ لَا يَسْتَطِيعُونَ حِيلَةً وَلاَ يَهْتَدُونَ سَبِيلاً فَأُولَئِكَ عَسَى اللَّهُ أَنْ يَعْفُوَ عَنْهُمْ وَكَانَ اللَّهُ عَفُوًّا غَفُورًا} النساء: 97 – 98.

" السعادة الكبرى هي عدم قيام الإنسان بأي شيء من أجل سعادته الشخصية " من رواية ثلج. للكاتب التركي أورهان باموق.

وبعد.. 
لا احد يعرف الحقيقة اكثر منا .. نحن المواطنين العاديين .. المبلتين بحب وطن يرفضنا فى كل يوم ويرتمى فى احضان المشعوذين ومدمنى كيف الكذب وفنون المداهنة والتملق .. 
اذا كان كل الاكابر شرفاء .. فمن نهب هذا الوطن بحق الله اذن .. ؟
من افقرنا واضاع ما تبقى لنا من احلام .. 
سؤال عليك ان تحل لغزه يا وطن .. وان عرفت ابعث لى على عنوانى الجديد .. او القيها فى زجاجة فى البحر ... 
علها تصل لى يوما .. 
تصبح على خير يا وطن .. 

لا استغرب الجو العجيب ..فما يدور هنا حولنا لا يقل غرابة ابدا 

 تشجعت فى جلسة بلكونية هادئة وليل بارد  ان اتكلم قليلا .. 

جنازة ريم البنا .. وحضورها الطاغى حتى وهى مسجاه فى صندوقها الخشبى .. ودموع اولادها التى ابت  ان تسميهم اسماء غير فلسطينية بيلسان ، قمران واورسليم .. سليم .. وليس شاليم .. 

ابتسم من ربط فتح معبر رفح البرى بالحادث الارهابى .. وكانهم ينتظرون المعابر الرسمية ليقتلوننا .. 

نحن الذين نقتل كل يوم .. فى عبثية الحياه اليومية ، فى القهر الذى يطولنى وانا ارى هؤلاء الاوغاد يتربعون على رءوس القوم وينالون المناصب الرفيعة .. 

يمتلىْ مكان عملى بالاخوان والفاسدين والمرتشين والشواذ .. لا يمكن ان اتخيل ان جهاز الامن الوطنى لا يعرف .. انه يعرف ويتعامى .. مثلما يتعامى من فى المعهد عن المواهب لصالح المتخلفين عقليا وانصاف المواهب وصاحبات المواهب ايضا .. ويسرقون الافكار .. 

فى كل لحظة مرت على يا وطن .. كانت لى حكاية .. ظلم وقهر ....  

.يئست منك ياوطن بعدما  ادمنت وجود الزيف من حولك وصرت تتنفس هواء عشقهم العطن الفاسد .. 

"وما الحياة إلا رحلة خرقاء .. والتالي هو الأجمل ..."

 اضطررت للخروج فى هذا الجو الحار المغبر المدخن الرمادى .. احاول ان اتناسى محنة الطريق باستعراض كل الاشياء التى احبها .. هيتشكوك بوجهه المحبب وطفولته المستترة وافلامه ، انجمار بيرجمان   تاركوفسكى ، رواية سيدة الزمالك  تأمل البيوت القديمة وحلوى عيش السرايا الفاخرة بالقشدة .. 
كل البلاد التى احببتها .. وغشقى الخاص لنورماندى والتى ارغب ان اعيش فيها  ما تبقى لى من العمر .. ، شوارع وسط المدينة ، وبيتى الخاص على شاطىء البحر .. 
لم اكن اعرف ان مقابلة شخصيات ودودة ولطيفة تغير توقعات الارصاد الجوية .. لكننى اليوم عرفت .. 

امراه خائنة .. من يجدها ... فان ثمنها يفوق !!!!!!!!!!!!!!!

 لم يكن انطباعى جيدا  مذ رايت خطيبة الامير هارى الممثلة ميجان ماركل شعرت انها تمثل دور العاشقة وان انتهازيتها واضحة جداا ورغبتها فى دور الاميرة يفوق كثيرا رغبتها فى الامير .. 

وعندما عرفت انها مطلقة من منتج امريكى عرفت انها تجيد صيد الثروات .. رافقته 7 سنوات وتزوجته عامين و سبب الطلاق  هو خيانتها لزوجها وعلاقتها الشائنة  بمايكل ديل نجم هوكى الجليد الكندى والذى يصغرها ب 10 سنوات فهمت شخصيتها .. 

كسر الامير هارى قلوب فتيات صغيرات كثيرات وترك امراتين احبوه حبا حقيقيا .. لكنه سر ابيه .. يترك الفاضلة من اجل الخائنة والحقيقة من اجل الزيف .. 

ليت الملكة اليزابيث اصرت على رفضها .. ليتها تمنع الزيجة باى طريقة .. 

الغريب ان الناس تركوا كل هذه البلاوى ويدافعون عنها متهمين الرافضين بالعنصرية كونها نصف سوداء .. !!! 

لا تصدقوا ان الرجال يحبون المراه المخلصة .. فالخائنات حظهن فى عنان السماء !

لنا الله ... 

لااخاف الوحوش ، مصاصو الدماء والزومبى ، المذءوبين وسارقو الازمان ولا الجثث ولا العوالم الخفية وحكايات الجن والسحر الاسود .. اوماوراء الطبيعة ..

تخيفنى اكثر .. افعال البشر .... 

  عيد الام ..  

لا احب الاعياد المدجنة التى يستلزم ان تقام هكذا .. بالاجبار ..
تلك  التى تشبه عناوين الاذاعة المدرسية .. 
لا عيد الام ولا عيد الربيع ولا عيد العمال  ولا ديابلو .. 
لم اكن طفلة جيدة فى مسالة الاعياد فى المجمل ..لم احب الفكرة  وكنت اقول لامى كل الكلمات واغنى لها تقليدا لاختى الكبيرة التى كانت تاخذها الحماسة دائما فى الاحتفال ، وخوفا من غضب امى القوى الجارح .. فى طفولة لم تخلو من هواجس وعدم فهم وعلاقة مربكة مع الاهل.
كانت امومتى مخرجا من عذاب الوحدة القاسية . 
كنت اريد شعبا صغيرا ارى فى عينيه الحب خالصا لى .. 

اطلب من اولادى الا يشترون لى الهدايا .. 
واقول لهم  ان على ان اشترى لهم هدية .لان امومتى صارت حقيقة يوم ولدوا 
وجاءوا لهذا العالم ليضيئوا عتامة الدرب الذى لم ير النور الا عندما رايتهم .. 

اللهم أرني ثأري فيمن ظلمني وأقر بذلك عيني واجعل كيدهم في نحورهم وتدبيرهم في تدميرهم حتي يذبحوا أنفسهم أعتصمت بك ولذت بقداستك اللهم اجبر بكسري وخاطري جبرا يتعجب منه اهل الارض والسماء يارحمن انت غياثي بك اعوذ وبك الوذ

صباح الخير ايها الوطن الممتلىء بالغرور والنكران والارتماء فى احضان كل من باعوك وخانوك .. 

اعتب عليك بكل لغات الحسرة وبكائيات الياس وفروع اللامبالاه التى احترفها ككل الاحلام التى ماتت ودفنت فى ارضك التى صارت بورا وخرابا .. 

ككل الصحفيين والاعلاميين الذين انهالوا لوما على حوار الرئيس بالامس .. لانه لم يختر اى منهم واختار زوجة الهارب بالمليارات هل لانها مسيحية ؟ هل لانها شابة ؟؟ هل لانها مخرجة ومهنة الاعلام والصحافة صارت مهنة من لا مهنة له .. ؟ او ربما القيت عليها شباك الحظوظ لتنال من كل العصور نفحة .. 

من يعرف كيف تدار الامور فى مهنتى المنكوبة بالكلاب .. والحقراء والادعياء والاكلين على كل الموائد حتى لحوم القتلى لا يستغرب كل هذا الحقد دود المش منه فيه .. 

كلما تعثرت وتراجع فهمى لمفرادات مسح الجوخ والتشهيل والعمى الذى يصيبنى عن طريق الصعود الذى اعرف جيدا من اين يبدأ والى اين ينتهى .. 

لا لوم عليك يا وطن .. فانا ابنه الارض الخراب التى لا تخضر ابدا .. 

كنت احرث فى بحر الملح .. 

كنت احفر باظافرى فى جبال الصلصال الخبيثة .. 

كان لدى حلم .. والعاقبة عندكم فى المسرات .... 

لا ادرى يا وطن باى لغة تتحدث الان .. 

انا لم يعد لدى وطن .. 

اللاَّمبالاة هِي آخِر فُصول الوَجع.

"ياربي لاتشمت اعدائي بدائي " امين اللهم امين يارب العالمين

ليلى مراد - احنا الاتنين والعين في العين / من فيلم ليلى بنت الفقراء ( La...

" الأشياء الخالدة ليست تلك التي تبقى أبدا ، ولكنها التي لا تُنسى أبداً "

كنت بحاجة الى ان ابتعد قليلا لاجل تقييم تلك الفترة الحالكة التى قضيتها فى المعهد .. لاضع يدى على موطن الحزن العميق الذى يلفنى كلما جاءت الذكرى والمواقف والافكار .. كل تلك الشخصيات التى المتى بعمق ربما لاننى جئت للمكان عزلاء بدون اسلحة الخبث وعمى القلب والسواد والحقارة .. 

قتلوا الحلم الباقى .. مثلما قتلت باقى الاحلام فى اماكن اخرى.. 

كنت امراه الطبيعة بامتياز نشأ واقعى وما تحقق فى قلب الصخور ، كعشبة  برية ، غجرية .. قوية  منتقمة من كل هؤلاء الذين قتلوا حياتى الاصلية وحرمونى من لذة تحقيق الاحلام .. 

لم يعد هناك شىء يغرينى بتذكرهم .. ولا يستحقون حتى ان يدفنوا فى اعماق اللاوعى .. قتلتهم مثلما قتلونى  ... لتكتمل اركان الجريمة ... 

قتل الحلم اصعب من قتل الحقيقة

اتابع بشغف قصة العميل المزدوج الروسى  سيرجى سكريبال وابنته يوليا لذى تم تسميمه فى لندن عاصمة الضباب وصراع الكبار حول ملابسات الحادث ,

اكن الكثير من الاحتقار لشخصية الجاسوس ، بدءا من العصافير المنتشرة فى المدارس والعمل تنقل الاخبار للكبار وتعمل لصالح المصالح .. 
حتى لو عمل الجاسوس لصالح بلده سوف يتبع طرق قذره وسيرتكب الكثير من اجل الوصول للهدف .. 
انظر فى وجوه عملاء المخابرات فى عملى والذين تم تصعيدهم بعد ان قدموا قرابين الولاء والطاعة بكل تذلل وبدون حدووود 
يستحقون سموم العالم وتسمم الغاز كائنات حقيرة لا تستحق الحياه ... 
ومازلت اتابع بشغف حكاية الجاسوس وصراع الكبار !!!!

الافيال تختبىء لتموت .. 

لا املك استبسال النسور التى تنطلق للاعالى تكسر اظافرها ومنقارها وتنتف ريشها تجرب اغلظ انواع العذاب لتقدمه قربان لحياه جديدة .. 

تعجبنى فلسفة الافيال التى تكتفى  من الدنيا .. وتذبل وحدها كفرع شجرة قديم تسلم الروح فى هدوء .. 

يعلم الله امنيتى الخفية العزيزة .. اتذكرها كلما مات احد على اسرة المستشفيات .. 

اكره الاطباء وادوات الجراحين ومصارحات المرض .. والالم .. 

ولهذا  اصاحب المسكنات ايمنا وجدت .. انها تخفى عنى الحقيقة مهما كانت بشاعتها .. 

المسكنات .. هى ارقى اختراع عرفته الانسانية .. 

المسكنات حنون ... 

قريبًـا ستمطِر .. سيزهِر قلبِي .. وسيصْدأ قلْبه.
 شمس التبريزي

"التعود على الشر هو ما ينبغي أن نحزن له"

"بعضهم يهديك الحب دون أن تهديه أي شيء , وبعضهم يهديك الألم بعد أن تهديه كل شيء."

نجيب محفوظ

كل شيء يمكن أن يختفي في طرفة عين. 

واعوذ بك يا الله من فواجع الاقدار وغصة القلب  وضيق الحياه ... اميييين 

دعوة فجرية ...

الحياة مضره بالصحة 

علي الحجار - لحظة غروب | Ali Elhaggar - l7zet ghorob

لا تقل "وداعا" حيـنما أُوارى التراب
فما التراب إلا ستـر لرحمات أبدية
هذا الكفن قد يبدو لك قيدا..لكنه عين الانعتـاق
لعلك رأيت مسار غروبي..زمنا..
فاإنتظر إذن مسار الرجوع
ولا تقل أبدا .. اني قد رحلت

جلال الدين الرومى .

الوجه الاخر للحزن .. 
فى العد التنازلى لاى شىء يتبقى لنا القليل لنقوله لانفسنا .. انا التى مارست على نفسى قهرا يوازى  ما يمارسه الاخرين على عادة .. انا التى عاقبت نفسى كل العقوبات التى تستلزم الاعتراف .. رغم اننى لم افعل شيئا .. 
فى المجلة سرقت افكارى وتم طردى من سارقة الافكار وهى بالمناسبة كانت مسئولة عن قسم التحقيقات وتلقى الموضوعات كانت تختار الاهم لتبيعه لمجلة كانت تديرها اعلامية لامعة .. وتنشر الاقل فالاقل فى مجلتنا التى كانت تراها لاتستحق .. 
كنت صغيرة جداا ولم اختبر قدراتى الكاملة على الصمود فى وجه الشر .. كانت قد اختارت صديقاتها للعمل  معها بالمجلة  الجديدة وتختار من الموضوعات ما هو يستحق للنشر فى هذه المجلة الفارهة  التى تدفع الاف الجنيها شهريا مقابل 3 او 4 موضوعات فى حين كانت مكافاتى عن اجمالى عمل الشهر 100 جنيه فقط لاغير .. فوجئت بالموضوع على غلاف المجلة عند بائع الجرائد .. واشتريتها رغم ارتفاع سعرها وفضضت المجلة من كيسها وفتحتها ببطء كاننى امام قنبلة موقوتة .. وفوجئت بالسرقة .. وذهبت الى رئيس التحرير الحالم  صاحب سيناريوهات الافلام الهامة ووضعت موضوعى الاصلى والموضوع الذى كان داخل المجلة ولم ينصفنى لاسباب لم افهمها ووضع الامر فى يد السارقة والتى حكمت باعدامى .. 
كانت عودتى لمجلة اخرى تتبع نفس المؤسسة تدبير من الله لكن الفساد راح يطاردنى بعد ان بعثنى احد نواب رئيس التحرير لمؤتمر صحفى لصالح شركة من شركات الاتصالات قائلا لى بالحرف " بيدوا للصحفيين الحاضرين للمؤتمر ده موبايلات هدية تجيبيه وتديهولى فاهمة ؟؟ " وبعد خروجى من مكتبه قابلى النائب التالى لرئيس التحرير موصيا اياى انى اعطيه الموبايل الهدية !!!!
وذهبت للمؤتمر وتخاطف الصحفيين الموبايلات الثمينة ولم احصل على واحدا وثار النائبين فى وجهى كل على حدة " لو كنتى اخدتى الموبايل لنفسك هنعرف ومش هنرحمك .. !!!!!!!!!!!!!!
فى الصفحة الطبية تصادف ان كتبت عن تطعيم جديد كانت احدى كيانات تجارة الادوية العملاقة قد تعاقدت على شراؤه وتسويقه فى مصر كان خبر اللقاح اجنبيا وقمت بترجمته دون ان اعرف انه سيم تسويقه فى مصر ، وجاءت مندوبة الشركة الانيقة تعرض على عمل دعاية للقاح مقابل اعلانات فى المجلة مقابل نسبة وعند سماع الرقم المهول تسابق الزملاء فى احباط العرض باى ثمن حتى فوجئت برئيسى يقول لى الفلوس دى من حقى انا ولو اتكلمتى هتبقى بره .. 
كل ما حكيته وقائع حقيقية وهى اقل شىء جرى لى فى عملى بهذا الوطن .. 
هى مجرد عناوين .. لاابالغ ولا اتصعبن .. لكنه الواقع الذى اضعت فيه عمرا كان المفترض ان يكون جميلا وملىء بالنجاحات فقط لو تنازلت فقط لو تعهرت فقط لو مددت يدى وسرقت فقط لو اردت ان اربح العالم واخسر نفسى ... 

كن أقوى من أن يقتلك أمر تافه .. كالحب مثلاً

The Great Gatsby

اللهم سخر لى من حظوظ الدنيا ما لا عين رات ولا اذن سمعت ولا خطر على قلب بشر ..

اللهم اسعدنى ، ثم اسعدنى ، ثم اسعدنى حتى تبلغ سعادتى عنان السماء .. آميييييين ..

" النور المفاجىء .. عمى مؤقت .. "
يوم سعيد .. 

الحصول على الجنسية الفرنسية تشترط الزواج والاقامة خمس سنوات ! حد يكلم لى الان دولون ينوبكم ثواب فيا 
ارض الله وقوانين البشر !

كل الطرق لا تؤدى الى روما ..  لكن الى الجحيم احيانا .. 
للمصابين امثالى بمتلازمة التفاصيل والاهتمام الزائد عن الحد 
قد يؤدى الامر الى الانعزل التام والبعد عن التجمعات السخيفة 
وقضاء اغلب الوقت بصحبة نفسى واشيائى .. 
وتحضير حقائب السفر العزيزة ..

كُن قريبًا ممن يُشعرك بالفرح ،
ورفيقًا للذي يرى فِي قُربك السعادة

صباح الفرح والسعادة .. 

"الجميع احبابك حتى تنتهى المصلحه" .
كتاب حياتى يا عين !

الله لايقول لنا أبداً إن هذا العالم مكان جيد.. لكن . قل لي: لِم لم يجعله هو أفضل؟! 
لأنه جعل هذا هو امتحاننا، جعل إصلاح العالم الاختبار الذي علينا أن نجتازه.. 
الله لايزيف لنا الواقع كي يجعلنا نرضى به.. بل إنه يجعل إعادة بنائه هي المهمة التي كلفنا بها

علي الحجار - لسه الكلام | Ali Elhaggar - lesa el kalam

علي الحجار - مش عابر سبيل

لكن بعشق الترحال ...............

وأنا .. جرحي لهبوب الهوا مفتوح

غوايش - سيد حجاب ..

و آه ياقلوب مافيهاش حنيه 

ليالينا - وردة .. 

اختبار الصمود .. هو ان اظل على قيد الحياه .. حين قررت ان اكون قوية من اجل من احبهم رغم كل الاخفاقات .. هو اعظم قرار اتخذته .. هزمتنى الظروف .. ولم تستطع الحياه بكل جبروتها وفظاعتها وقبحها وغرابتها ان تهزم ايمانى .. بان لحظة الخلاص سوف تاتى .. يوما .. 
فى نورماندى .. اعيش ايامى فى صمت وهدوء .. اتجاهل كل مافات كل الذين عرفتهم فى مواقف وخذلونى هنا فى وطنى الصغير .. وعملى الذى اخترته ولايام التى عاهدت نفسى ان تكون خالصة لى فى تلك الابتسامة التى تفاجئنى هنا كل صباح ..