الأحد، 5 أغسطس 2018

مازلت عاكفة على قراءة ومتابعة كل ما يتعلق بالسيرة المحمدية مهما بدا صادما ومهما بدا متطرفا ان ماساتنا بدات بهجر الكتب والاعتماد عما يلقنه لنا المشايخ والتخويف من الراى الاخرمن شيعة وغيره  .. ان علامات الاستفهام التى تضخمت مع مرور السنين والالغاز التى تغلف حياه محمد ( ص ) وفعل التعتيم الذى مارسه رجال الدين علينا والمؤرخين الدينين باعد بيننا وبين القصة الحقيقية  للاسلام حتى بدت شبه الاساطير والاقاويل ، كحواديت الاطفال منقحة وغير واقعية .. 
ان الحقيقة فى حياه محمد(ص) ونزول الوحى وجمع القران فى عهد عثمان والاحاديث وما جرى وحكى عن الساعات الاخيرة لوفاه الرسول والسنوات القليلة التى تلت موته تحتاج لكثير من البحث فى كل الكتب على كل المذاهب والملل .. 
كل ما اعرضه فى مدونتى هو محاولة للمعرفة تقبلوها برحابة صدر انها الطريق للحقيقة مهما بدت صادمة ... 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق