الثلاثاء، 31 يوليو 2018

لم يعظم النبى فى نفسه واعترف انه موضع اللبنة .. فابتلينا بمدعى العلم من رجال الدين والطامعين فى السلطة لطخوا التاريخ الاسلامى بالدماء ... لعنة المسلمين عدم القراءة والجدل العقيم والمكابرة والجهل المطبق بمبادىء البحث العلمى والتعامل االعاطفى وغير الجاد  للسيرة النبوية .. 
لا جدال ان الله نزل الذكر وانه يحفظه .. وان الانسان ظلوما جهولا واكثر جدلا بين مخلوقاته .. 
اننى احب الله .. تلك المحبة التى تتولد بالمعرفة .. والاجتهاد فى البحث عن نور الحقيقة .. لا اغضب من الشطط لكننى استشعره .. ان قراءة كل ما يقال عن قراننا الحنيف واسرار الكون هو فريضة مهما صدمتنا جراه الطرح .. 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق