الجمعة، 6 يوليو 2018

فى النهايات .. يبدو الكلام لا معنى له .. 
تعذبت جدا فى وطن فقد بوصلة الحقيقة منذ ازمنه .. 
لم يعد هؤلاء الاوغاد مصدر قلق .. قكرة تركهم يخوضون فى اوحال من صنع ايديهم تسعدنى .. 
انتقام ناعم هو .. ان تهديهم صناعة ايديهم الملطخة ببقايا مؤامراتهم الحقيرة .. 
وهدية .. مراه تكشف خبايا ملامح وجوههم القبيحة وطلتهم الخبيثة والخسة التى تشع من وحل كلماتهم .. 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق