الثلاثاء، 2 يناير 2018

كنت احمد الله انتمائى لبرج الجوزاء لانه من الابراج النادرة التى لاتنتمى لرمز حيوان او جماد وبالتالى لن يعايرنى احد به يكفينى ما اعانى من تطفل الناس لطريقةى حياتى وبساطتى فى المظهر وذوقى الخاص فى الزينة وابتكارى لموضتى الخاصة بعيدا عن الاشباه فى المقاسات والالوان وشكل الحواجب والماكياج والتاتو اللعين .
الى ان صارت ماساتى مع برج العذراء رجالا ونساء وبرج العقرب اذاقتنى الصديقة الوحيدة التى فارقتها منذ سنوات لدغات العقرب الموجعة الى ان تبت عن الصداقة وبرج العقرب ... 
برج العذراء هى امى اولا ... وهى امراه عنيدة جداا وقوية .. لا تغفر .. لا تسامح .. لا تنسى .. الا خطايا الاغراب .. تكون الحقيقة امامها واضحة كالشمس لكنها لا تراها وتتعمد ان تنصف الغرباء الغرباء فقط .. 
تفاءلت بسنة 2018 لان ابواب الجنة ثمانية وقلت غلقت ابواب الجحيم السبعة لكن ومن ليلة راس السنة بدايات غير مبشرة .. ثلاثة ايام من العكوسات .. والمشاكل الصغيرة المزعجة .. ارحمنا يالله 
وحسبى الله ونعم الوكيل .. 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق