الاثنين، 3 أكتوبر 2011

العقدة...

كلما طالعت وجه الامين العام السابق والمرشح المحتمل للرئاسة يصيبنى الغيظ والغم .. فتاريخه المخزى بوزارة الخارجية واضح للعيان وترسيخه لمبادىء المحسوبية  وفتح ابواب العطايا على مصراعيها وابتداعه لعقوبات جديدة  لمن لا سند لهم خروجا عن القانون واضحة ومحددة هذا الرجل الظالم يريد ان يظلم امه كاملة بطاووسيته وعنجهيته ومعرفته بلغة المصالح ...
ماذا ننتظر منه سوى تاريخ اكثر شينا وخزيا بعد ان يكون الرئيس...
كلما جاء ذكر منصب رئاسة الجمهورية اصاب بالاختناق ..حتى اننى اتخيل اننى اصبت بعقدة من الصعب الشفاء منها حاليا ....
حتى اننى اتمنى الاياتى يوم الانتخابات ابدا .. ارحمنا يارب..

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق